مقالات

بريطانيا العظمى، ملجأ المتطرفين

04 أكتوبر 2017
بريطانيا العظمى، ملجأ المتطرفين AP Images @

أضف تعليق

الرجاء التأكد من أن التعليق غير مسيئ أو يشهر أو يتهجم على أحد. يجب تعبئة جميع الحقول بشكل صحيح او لن يتم الموافقة على التعليق

[*] يشير إلى الحقول المطلوبة

Captcha

تعليق (3)

إضافة 09 أكتوبر 2017
الأستاذ خلف فعلا ما يعرض في وسائل التواصل وغيرها من المشاهد البشعة في حق الأطفال والكبار ومشاهد الدماء يجلب لنا الحيرة فهل الدين بهذه الدموية وللأسف الكثير من الشعور ينتابهم شعور مزعج لذلك اتسأل ما الفائدة من هذه الممارسات الغير مقبولة . الا يجب تصوير الإسلام بشكل اجمل من هذا ؟
سيف الخروصي , Oman

إضافة 05 أكتوبر 2017
تحياتي، انا اتفق معك في معظم ما جاء في المقال لكن ملاحظتي انه يجب ان نكون موضوعين في الطرح بريطانيا يجب أن توقف مثل هذه التظاهرات في حاله واحده فقط إلا وهي اذاء الاطفال مثل شق الرأس أو غير ذلك. هذا سبب مقنع اما ان توقف التظاهرات لمجرد اننا كسنه مثلأ لا نحب إيران أو لا نمثل المذهب الشيعي فهذا في رأيي خطأ.. وانا أرى هذا من جميل أخلاق البريطانيين بسماح للأقليات بممارسة دينهم بغض النظر ان اتفقنا أو اختلفنا معهم شكرا
أحمد فالح الحربي , Kuwait

الأرشيف

الأرشيف


على مجلس التعاون الخليجي أن يرسي توازناً بين الدبلوماسية والقوة العسكرية المتنامية على مجلس التعاون الخليجي أن يرسي توازناً بين الدبلوماسية والقوة العسكرية المتنامية
اتحاد دول الخليج سيكون قوة للخير في المنطقة اتحاد دول الخليج سيكون قوة للخير في المنطقة
لماذا عقد قمة عربية في بغداد فكرة سيئة لماذا عقد قمة عربية في بغداد فكرة سيئة
آن أوان الرد على التهديدات الإيرانية المفتوحة آن أوان الرد على التهديدات الإيرانية المفتوحة
الرئيس ساركوزي يعيد أمجاد ديغول لفرنسا الرئيس ساركوزي يعيد أمجاد ديغول لفرنسا
حذار النتائج غير المرجوّة للانتفاضة اليمنية! حذار النتائج غير المرجوّة للانتفاضة اليمنية!
اقتراحات للتعامل مع الاضطرابات السياسية الأخيرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا اقتراحات للتعامل مع الاضطرابات السياسية الأخيرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
الكلام الفارغ لن ينقذ السوريين الكلام الفارغ لن ينقذ السوريين
على اللبنانيين أن يدعموا إخوانهم السوريين المحاصرين على اللبنانيين أن يدعموا إخوانهم السوريين المحاصرين
هل سنستعيد كرامة أمتنا يومياً؟ هل سنستعيد كرامة أمتنا يومياً؟